وكأني بمسرح
أقيم على كفوف
حروفك ليمتعنا
رغم رائحة الحزن
التي فاح بها نصك
هنا خيم الح ـزن
فتدحرج ـت الآه !
لكنها لم تستق ـر بعد
أقسم برب أحمد
بأنكِ خنقتي
انفاس [الإح س ـاس]
فاعذري قلماً
التحف الكراس
خجلاً من ردع
حروف [الأل ـمــاس]
لقـد طاب لقلمي أن يأتي هنا
في حديث هذه الاهات
فكل الشكر لكِ على ماتكتبي
ودام قلمكِ
لكِ التحية والأمتنان
سلاميـ